كتب أحمد محمد علي
هذا الشعب لا يعرف سوى الخضوع للسلطة
أما إستثناءه الذى يثبت القاعدة من الثوار والأحرار فقد عمل الإخوان والسلفيين بصفتهم الممثلين للفاشية الدينية والعسكر والفلول بصفتهم الممثلين للفاشية العسكرية على القضاء عليهم فى موجات متتالية من المجازر والإعتقالات والمحاكمات العسكرية والتعذيب والتعجيز بالرصاص الحى والخرطوش والإقصاء السياسى والهجوم والتشويه الإعلامىالصراع الأزلى بين الفاشية العسكرية والفاشية الدينية الممتد من أيام الفراعنة وصراع كهنة المعبد مع الفرعون وقائد جيوشه لم ينتهى بعدوالشعب مستسلم له منذ 7000 سنة أظنها ستمتد للأبد
" رأيي بموضوعية "
مازال الصراع مستمرا لم ينتهي بعد ..
صراع من اجل الدين المتمثل غالبا في الدولة المدنية ..
ينتهي الصراع الى انقلاب عسكري بامتياز ..
ويرضخ له العبيد من الشعب الذين يزدادون يوما بعد يوم ..
ونظل فيه اقلية سنوات وسنوات ..
بقلمي :
أنـــــــ ـا / أسماء خليفة
" أُنْثَى حَالِمهــ "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق