مشاعِرُ الحُبِ التي تجْتَاحُنا تِجَاه شخصٍ ما ,,
وعنْدَما تصِلُ تلكَ المشاعِر الى مرحلةِ العشقْ ,,
ينسحِبُونَ بكُلِ قسوة ,,
تتدمى قلوبُنا , ويصبِحُ الجُرحُ ألفَ جُرحْ في وقتٍ واحد ,,
كُنا نتوقُ الى احتضَانِهمْ , نعشَقُ عُطُورَهُم , ومظهَرَهُم , وكُلِ تصرُفاتِهمْ ,,
ولكنْ الآن !! أصبحْنا متخبِطُونَ في مشاعِرنا ,,
فلمْ نعُدْ ندري هلْ لازِلنْا نُحِبُهم ؟ وهل لازلّنْا نتُوقُ الى احتِضَانِهم ؟؟
ولكنْ !
في لحظاتٍ تُذكِرُنا قسوتَهُمْ بَغدْرَهم , فنكرهَهُم , ونكرَه الإقْتِرابَ منهُمْ ,,
ولكن يبقى السؤالُ الأهمْ !!
متى يبرؤُ الجُرحُ تماماً !؟
بقلمي :
أنـــــــ ـا / أسماء خليفة
" أُنْثَى حَالِمهــ "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق