ربما بعض التغييرات البسيطه تمنحنا القليل من الراحة التي نتمناها ..
سوف أظل أنا كما أنا .. أكتب وأدون ..
وسوف تظل تدويناتي هنا يسجلها زمن وذكرى ..
هنا فقط أرحب بالجميع من أجل النقاش ..
أما صفحتي الشخصية فمن اليوم لم يعد لأحد مكان بها سوى أقرب الأصدقاء ..
وعندما أعني أصدقاء : أي بكل ما تحمله الكلمة من معنى ..
بقلمي :
أنـــــــ ـا / أسماء خليفة
" أُنْثَى حَالِمهــ "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق