2013-09-29
2013-09-26
2013-09-24
2013-09-21
بين ضميرين
قصةٌ يعاد تكرارها مراراً :
يقتربُ منها معجبا | فتبدأ بالانتباه !
يزيد من درجات الاهتمام | فتحبه !
يبتعد بحثاً عن أخرى ظناً منه أنها لم تُلقِ لهـ بالاً | اصبحت تعشقه وتنتظر منه كلمة !
رأى حمقاء غيرها | ترى طباعه اختلفت ومازالت تنتظر منه كلمة اعجاب !
ضميرٌ مذكر يبحث عن رد الفعل السريع في الحب | ضمير مؤنث متريث يتألم !
بقلمي :
أنـــــــ ـا / أسماء خليفة
" أُنْثَى حَالِمهــ "
2013-09-19
2013-09-17
2013-09-15
2013-09-11
تذكرتها وانا اجوب شوارع القاهرة , من الاوبرا لميدان التحرير ! شعرت حينها حقا ان الارض لم تعد ارضنا , وعندما عدت لاسمع هذه الكلمات بكيت بحرقة , وتسائلت : هل مازلنا مسلمون ! هل مازال لدينا نخوة تنتفض من دواخلنا لتقول واسلاماه !
تذكرت الاطفال والمقهورون في سوريا , تذكرت الطفولة المعدمة ,
ولكن / سنقول لمن ارحل ! فكثر هم القتلى والجلادون , وكثر هم معدومي الانسانية والضمائر , ارحلوا جميعا , نريد اوطاننا
" أُنْثَى حَالِمهـ "
2013-09-10
2013-09-09
2013-09-06
2013-09-03
سعادة عشق
عنـدمـــــــــا نُحَـــــــــــــــــــــبْ ,
ويتَحَــــــــــول الحُـــبُ الى عشقْ ,
فإنكَــ تتعلقُ بشخصٍ واحدْ ,
تهفــــــ ـــــو اليـــــهـ بِشَـــــــوقْ ,
تَتعَلَقُ بهِـ و بـ أهلِهـ و مدينتهـْ ,
تعشَقُ عَمَلَهـ ,
تظـــــلُـ تمدَحَهُـ و تُطريهـ ,
وتُحِبُ مُغَامراتَهـ ,
تُقَلِدُهُ في أحيانٍ كثيرة ,
بلْ و تُحِبُ طريقَةَ نُطقِہ لبَعْضِ الكلمات !
بقلمي :
أنـــــــ ـا / أسماء خليفة
" أُنْثَى حَالِمهــ "
2013-09-01
شرود الحب
عندما تفقِدُ التركيزْ !!
عندما تكونُ حاضِراً معهمُ !
غائباً معَ منْ مَعَكَــ !
يُحدِثُونَكَ فتبتَسِمْ !
يطلُبُونَ رأيً منكَــ ، فتسترجِعُ وجودَكَــ لحظاتٍــ فقطْ !
تُفَكِرُ ، تهتَمْ ، تشتاقْ ، لشخصٍ واحدٍ فقطْ !
فهذا ليسَ إلا حالُــ العاشقين .
بقلمي :
أنـــــــ ـا / أسماء خليفة
" أُنْثَى حَالِمهــ "
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)