كلُ شئٍ مُقيَدْ
وطنٌ يُقَيِدُنـــا
قلمٌ حزينٌ مقيدْ
أرواحُنــــا البريئةَ الطاهرة
مازالــــــ بعضُها حُـــــــراً
في فلـــكـِ الحُبـــــ الواسِـــعْ
لمْ تحيا حُريتِهَا كمــا ينبغي
بلـْــــــ هو القيدُ يقتُلُها ببطئ
بقلمي :
أنـــــــ ـا / أسماء خليفة
" أُنْثَى حَالِمهــ "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق